نصائح هامة لتحسين مناعة الجسم ..

الحفاظ على النّظافة: وتُعتبر من أسهل الطّرق للحفاظ على الصحّة السليمة، ويكون ذلك عن طريق غسل اليدين بشكل متكرر، وتحديداً في أوقات معينة مثل؛ قبل وبعد إعداد وجبات الطعام، وقبل الأكل، وبعد العطاس أو السعال، وقبل وبعد علاج الجروح، وبعد استخدام الحمام، وبعد تغيير الحفاضات، كما يُفضّل غسل اليدين أيضاً بعد لمس القمامة أو الحيوانات.
تجنّب الاتصال المُباشر بالمرضى: حيث يُنصح الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي بتجنُّب التواصل القريب مع الأشخاص المصابين بعدوى تنتقل للآخرين.
تطهير الأدوات المنزلية: حيث تستطيع الجراثيم أن تعيش على بعض الأسطح الموجودة في المنزل، مثل؛ مقابض الأبواب، وبالتالي يجب تطهيرها بانتظام.
محاولة السيطرة على التوتر: وذلك لأنّ الإجهاد الزائد يزيد من مستويات هرمون الكورتيزول، ويؤدّي هذا الارتفاع إلى تثبيط وظائف المناعة اذا استمر لفترة طويلة، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
الحصول على قسط كافٍ من النوم: حيث إنّ الحرمان من النوم يقلل من إنتاج خلايا الدم البيضاء، وبالتالي خفض مناعة الجسم، ويجب أن يحصل البالغون على ما لا يقل عن سبع ساعات من النوم يومياً.
تناول نظام غذائي صحي: يُنصح الحصول على نظام غذائي غنيّ بالخضراوات، والفواكه، والمكسرات، والبذور، مما يوفّر للجسم العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها نظام المناعة، وتجدر الإشارة إلى أهمّية اتباع بعض قواعد السلامة عند التعامل مع الطعام، خاصّةً إذا كان الشخص يعاني من ضعف في المناعة، فعلى سبيل المثال؛ يُفضّل غسل الفواكهة والخضروات قبل أكلها، وتجنّب تناول اللحوم غير المطهية بشكل جيد، وتجنّب تناول السمك والبيض غير المطهوّ، بالإضافة إلى اختيار العصائر ومنتجات الألبان المبسترة.
تناول المكملات الغذائية: حيث إنّ بعض المكمّلات الغذائية تساعد على تقليل احتمالية الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي.
محاولة الحصول على فيتامين د: ويكون ذلك إمّا عن طريق التعرّض لأشعة الشمس مدة 10-15 دقيقة في الصيف، وإمّا عن طريق تناول مكمّلات فيتامين د، وذلك لأنّ انخفاض مستويات فيتامين د قد يزيد من خطر الإصابة بعدوى التهابات الجهاز التنفسي.
ممارسة التمارين الرياضية: حيث إنّ ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يساعد الجسم على إطلاق الإندورفين الذي يُقلّل بدوره من مستويات التوتر.
تجنّب التّدخين: حيث يُعتبر تجنّب التدخين، بالإضافة إلى تجنّب تناول الكحول، من السلوكيّات الواجب اتباعها للحفاظ على صحّة الجسم.