-
أشارت دراسة مِخبرية أنّ الملوخية تساعد على مكافحة البكتيريا والفطريات، كما تساهم في التخفيف من الأمراض الناتجة عن العدوى؛ فقد وجد أنّ مستخلص إيثر البترول لأوراق الملوخية قد يقلل البكتيريا، مثل: البكتيريا الإشريكية القولونية، والمُكوّرات العنقودية الذهبية ويرسينيا القولون: ، إضافة إلى أن مستخلص أسيتات الإيثيل والماء من أوراق الملوخية لها تأثير يكافح بعض أنواع الفطريات مثل: التَّيربيَّة المُبْيَضَّة والعفن الرمادي.
-
أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران إلى أن استهلاك أوراق الملوخية يقلل ارتفاع مستوى سكر الدم، ويعود هذا التأثير لمحتواها من الألياف القابلة للذوبان، التي قد تقلل بدورها من سرعة امتصاص الجلوكوز في الغشاء المعوي في الجهاز الهضمي العلوي.
-
أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران إلى أنّ استهلاك النظام الغذائي الذي يحتوي على الأوراق الخضراء المُجففة كالملوخية يرتبط بـ تقليل مستوى الكوليسترول في الكبد، ويعود هذا التأثير إلى زيادة إفراز الأحماض الصفراوية في البراز وتثبيط الدورة المعوية الكبدية.
-
أشارت دراسة مِخبرية إلى أن مستخلص الإيثانول للملوخية قد يقلل خطر سرطانة الخلية الكبدية عبر تحفيز الموت المُبرمج للخلايا، حيث تحتوي الملوخية على العديد من مضادات الأكسدة، كما أنّها تقلل الالتهابات، وتثبط تكاثر الخلايا السرطانية.
-
أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران إلى أن مستخلص جذر الملوخية قد يساهم في التخفيف من الالتهابات والحُمى المرافقة لبعض الأمراض، حيث إنّه قد قلل من درجة الحرارة المرتفعة مقارنة بالمجموعة التي لم تستهلك هذا المستخلص، وتُعدُّ الملوخية مصدراً جيداً للمركبات النباتية التي تساهم في التخفيف من هذه الأعراض في طب الأعشاب.[٥] أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران إلى أن مركبات البوليفينوليك الموجودة في الملوخية تقلل خطر الإصابة بالسمنة ويعود هذا التأثير لمحتواه من البوليفينولات مما يرتبط بانخفاض الإجهاد التأكسدي، وتعزيز مستوى أكسدة الحمض الدهني في الكبد، فاستهلاك أوراق الملوخية مفيدًا لمنع السمنة الناتجة عن النظام الغذائي.
السابق بوست
القادم بوست