آثار الموسيقى على الإنسان

بلسم اسبر –

-تساعد على على إفراز هرمون (الإندروفين)، وهو الهرمون المسؤول عن نقل الألم.
-تعتبر مسكناً للألم، نظراً لأنها تشغل الإنسان بالأمور التي تفرحه.
-مساعدة الطفل على النوم، إذ تشمل تصفير الأم، أو نشيد خفيف، أو حتى نغمات موسيقية خفيفة.
-شد عزيمة، وشحن همة المقاتلين، إذ عرف قديماً بما تسمى موسيقى الحرب، حيث كانت هذه الموسيقى تعزف قبيل ابتداء المعركة، لزيادة الروح المعنوية عند المقاتلين.
-تستخدم في بعض العمليات الجراحية كمخدر.
-مساعدٍ للعلاج في مجال الطب النفسي.
-تساعد على تخفيف الوزن، إذا تم الاستماع لها لمدة ثلاثة ساعاتٍ متواصلةٍ يومياً.
-زيادة كفاءة العضلات، وزيادة الطاقة.
-زيادة الشعور بالاسترخاء والانتشاء.
-رفع معدل هرمون السيراتونين في الدماغ، وبالتالي تخفف من الشعور بالاكتئاب.
تهدئة الأعصاب، والمساعدة على النوم.
-تؤثر على عملية التعلم والتفكير.
-تطوّر المواقف الإيجابية تجاه الآخرين.
-يزيد سماعها من التحفيز. تساعد في زيادة نسبة التركيز.
-تؤثر على تخدير الأعصاب.
-تؤثر على ضغط الدم لدى الإنسان. تساعد على استرجاع بعض الذكريات، والمعلومات السابقة.
-تساهم بعض أنواعها ببناء روح الإنسان.
-تساعد على التحليل المكاني.
-تخفض من نسبة هرمون الكورتيزول .
-تخفّف الموسيقى الهادئة أعراض النوبات المرضية المختلفة.